الثلاثاء، 20 نوفمبر 2012

رجائا من الموت



معى ولست بالقرب منى

أجف فى بعدك ويقترب الموت منى
وتعود لتروينى بهمس أبتسامتك فى أذنى

فتملأنى من جديد بروحى

وتعود أنت لبعدك عنى

وتبدأ فى الرحيل روحى
ويعود الجفاف ليملأنى

ويقترب الموت ثانيتا منى

فتعود ثانيتا لتقظنى

رجائا من الموت ان تبقى فأن الموت قد سئمنى

_________________________________________________

بقلمى shemo



الثلاثاء، 31 يوليو 2012

(انا غالية ( تحديث







فى وسط زحمة افكارى فكرة دايما ملزمانى فكرة عبرت عنها فى كلمة (انا غالية )الكلمة دى بجد لو تفهم معناها كل بنت
.
من بنات جيلنا حيفرق حلنا وقتها كتير , حيفرق شكل لبس البنات الى بنشوفه فى الشارع والى بيسبب ازمة لكتير من الشباب
.
والى اى حد يعمل حاجة فى الشارع يعلق قلة اخلاقه عليه ,حتفرق كتير فى فكرتنا ع الحب والارتباط ,جاية افكر نفسى قبل اى حد
.
انى دينا هو الى قال كدا انى غالية .....ايوه غالية ...غالية بحجابى وبشكله كمان مش اى طرحة ع الراس تبقى حجاب .
.
غالية لان المفروض اكون عارفه قيمة نفسى قبل اى حد ماي كون عارف كدا ,وبجد اصبح شكل العلاقات فى مجتمعنا عجيب جدا
.
والسبب احنا برده وافكارنا .....دا حبيبى ودا صحبى دى بقيت تتقال عادى كدا ولا اكننا مجتمع مسلمين ولا حاجة ولا حتى بنحط حدود
.
للعلاقات بتاعتنا دى ....لو كل بنت عرفت انها عشان غالية كانت عرفت انه منفعش حد يشوف حاجة من جسمها وهو مش من حقه
.
يشوفها , كانت تعرف انها مينفعش ترتبط بحد بعلاقة غير رسمية وترجع لما يسيبها تقول انا اتجرحت وياااااااااه الناس وحشين ومش
.
كويسين سعتها لازم تفتكر ان مفيش حد غلط فى حق نفسها غيرها لانها مكنتش عارفه قيمة نفسها فى الوقت دا
.
ومكنتش تعرف قد ايه هى غالية وعارفه والله ان الكلام دا كله بحكمه الخبرة والسن بس المبدا بيفرق كتير مع البنى ادم .
.
لو ع الحب اكيد مش حرام وحنا الى بنخلى كل حاجة فى حياتنا تروح طريق صح وتروح برده بايدينا طريق غلط احنا الى نقدر نعمل دا.
.
من رايى الشخصى ان الارتباط الى ربنا راضى عنه هو اكتر ارتباط ممكن يقوى والحب الى بين الاتنين دول يزيد ويفاضل مستمر
.
طول العمر .
.
ان ربنا يكون مدينى حق ومعرفنى قمية نفسى وانا استغنى عن الحق دا يبقى اكيد دا مش غباء من اى حد غير انا .
.
ودى مش فلسفة ولكنها افكار موجوده بينا ولازم نفكر نفسنا ونذكرها عشان نفوق .
.
(فذكر انما الذكره تنفع المؤمنين)
.
صدق الله العظيم
.
------------------------------------------------------------------------------
.
بقلمى : shemo

كنت أحسبك رجلا !!!




كنت أحسبك رجلا !!!!!

عذرا كنت أحسبك رجلا
فهناك فرقا شاسع بين ان تكون رجلا
وان تكون ذكرا
فملامحك وهيئتك _ملابسك _مشيتك _كلامك وسجائرك كل ذلك ذكورة .

اما .....أن تبنى لى من الفراغ أحلاما وتمنحنى من عشقك أنفاسا
وتعطى لى رخصة بناء من الخيال واقعا لى فى مستقبلك
وتحتضنى فتشعرنى بالدفىء فى برد الشتاء
وتجلعنى أستنشق بعمق رحيق أزهار الربيع
وتعانق بأناملك يدى
فتبرز بداخلى أنوثتى
وتتوجنى أميرة ع عرش مملكة قلبك
فكل ذلك هى الرجولة
فأنت كنت تحمل هيئة الذكور _ومشيتهم وتحمل علبة سجائرهم _كلامك_وملامحك ذكورية

اما رجولتك فكانت دور تصتنعه أمامى
فهنيئا لك بذكورة حقيقية ورجولة مصتنعة لم تقدر ع التمادى
فى أظهارها وسرعان ماذهبت عنى
فلقد خسرت الكثير
اما انا !!!! فهنيئا لى بأنوثتى التى جعلتنى ادركها فهى بالفعل كانت
بداخلى كل ما فعلته انت انك أبرزتها !!!
وهنيئا لى ايضا بكتشافى عدم رجولتك
وأنك فقط ذكررررررررررررررررا !!!!!!!!!!!!!!!!!!

.......................................................

shemo

الاثنين، 30 يوليو 2012

(كانت بداية البداية (تحديث




كانت بداية البداية..

كانت تبحث عن عقل بمواصفات خاصة هى ذاتها لا تستطيع تحديدها الا بأحساسها فصادفتها
.
الايام باشخاص أعتقدت انهم من تبحث
..
عنهم ولكنها عرفت بعد مرور الوقت انها كانت خدعة او قد تكون اختبار لذاتها
.
ولكنها لم تستطيع النجاح فى تلك الاختبار وسرعان ما
..
اصتطدمت وانكسرت وتبدل حالها من ثبات وثقة الى تخبط وعدم اتزان ولكن فى تلك الاونة
.
كان بجانبها اقرب شخص اليها هو الذى
..
اصبحت لا تثق فى احد غيره فقتربت منه اكثر واثقلت عليه بتلك الانكسار احست انه
.
كل مالها فى الوجود بمرور الوقت اخذت
..
المسافات تقترب بينهم واصبح بداخلها فضول رهيب لرؤية تلك الملامح
.
التى اخذت تضع لها العديد من الصور والتوقعات فى
..
خيالها وتقابلا فكانت تتخيل ملامح دعت لها عنان خيالها للتصور فرسمت صورة
.
تتسم بالشفافية والبرائة مع شى من الحرص والقوة
..
كل هذه المعانى اعتقدت انها اوسم ما يكون فعندما راته انبهرت بملامحه
.
لم تكن فقط وسامة وجه ولكنها ملامح تحمل معانى كثيرة
.
وجهة ينبض بالتعبير بداخلة احساس وقدر من الاحتواء اخذت تبعث نظرات
.
اليه فى اعجاب وشوق لما كانت تحلم بيه وظلت صامته
..
معظم الوقت ع غير العادة فهى التى كانت دائما تفتح ابواب الحوار بينهم
.
لانة قليل الكلام ولكن تلك المرة كانت كل القواعد مختلفة
..
احست احساس لم تشعر به من قبل ربما وطات قدماها ارض الحب من جديد بعدما
.
ظنت ان نهر الحب جف بداخلها ربما اخذ ينبض
..
قلبها نبضات لم يعتاد عليها منذ ولادتها احست ان جميع احلامها سوف تتحق..شعرت
.
باحساس بالامان و الطمئنينة لم تشعربه منذ دخول
..
الخوف لقلبها فقدت تلك الاحساس وغلب عليها الخوف حتى انه كان يمتزج دائما بعباراتها

..
نعم فقد احسته ايضا تلك المرة ولكن ذلك الخوف لم يكن منه وانما عليه وخوف من
.
ان تلك الواقع يصبح فقط حلم جميل استغرب هو
..
ايضا من ردود افعالها فى هذه المرة فلم يعتاد عليها هكذا فيما سبق ومع مرور الوقت
.
زاد بداخلها هذا الاحساس فايقنت انه حب
..
ولكن علاقتها بيه واحترامها له كان اهم بالنسبة اليها بكثير من هذا الاحساس
.
كان همها الاكبر ان تظل بجانبه فمن المستحيل ان
..
تظهر له احساسها فمن الممكن ان تخسره فاخدت قرارها الاخير
..

(ان تبتعدت فالافضل بالنسبة لها ان تظل بتلك الصورة التى رسمتها فى ذهنة وان تظل بداخله )

..

وفى تلك الاونة التى قررت ان تنفذ قرارها اعترف لها بحبه لها لم تصدق ان ما تمنته تحقق وانه شعر

..

بها فكانت تعتقد ان ذلك مستحيل وانه اشبهة بالوصول لنجم فى سماء ليلها وربما

.

ايضا كان بداخلها شعور بالتعجب من نفسها لانها

..

اعتقدت انها سوف لا تصدق ثانيتا حروف تلك الكلمة الساحرة فربما صدقتها

.
وشعرت بها لصدق حروفها منه كما قال لها عندما وصفت
..
له احساسها ولكنها بالفعل احبته لم يكن حبا فقط فهو مزيج من مشاعر اختلطت بداخلها
.
احتراما وحبا وعشقا واحتواءا فقد اصبح كل
..
املها فى الحياة تتصاعد دعواتها كل ليلة ان يظل بجانبها تعتقد ان الليل وحده هو
.
الذى يضم تلك الاحلام الصغيرة التى أشبهه بقمره
..
الذى يضىْ عتمت الظلام ويبعث املا فى نفوس الخلق ان صبح جديد سوف ياتى
.
لتتحقق احلامهم التى طمستها ظلمت الليل فقد رأت
.
فيه ليس فقط حبيبا فاحساسها به انضج حتى من كلمات الحب فهى ترى به
.
صديقا و زوجا وعاشقا وأبا ومؤنسا فى وحشة الوحدة
.
فى الحياة وظهر تحتمى به من عواقب الزمن وتبعات القدر فثقتها به ليس لها حدود
.
فقد تكون تثق به اكثر مما تثق فى نفسها فهو يستحق
..
تلك الثقة ع الاقل من وجهة نظرها فهى تعرفه لا بل تحسه اكثر من اى شخص فى الوجود
.
ترى انه نادر الوجود تركيبة تجمع بين فهم
.
الحياة -الثبات -عمق- الرجولة -الطفولة-العقل والجنون , قد خانها عقلها سابقا فى الحكم ع الامور
.
والاشخاص ولكنها تعى حاليا
..
نواحى كثيرة فى الحياة رغم قلة خبرتها وتجاربها .ولكن احساسها لم يخونها من قبل
.
حتى ولو اعطته سابقا لمن لا يستحقه فلم يكن
..
ذنبها خيانة الاخرين فقد يكفى صدقها هى معهم , فسوف تختبر احساسها تلك المرة
.
ولهيهات من الدعوات بعدم خيبة املها وظنها فى
.
حلمها فهى حقا من الممكن ان تفقد حياتها بدونه

.




بقلمى : Shemo

السبت، 28 يوليو 2012

عفوآ سيدى




أنتبه ....
عفوآ سيدى....لقد بدأ ينفذ رصيد تحملى
وسئمت إليك شكوتى....
فلم أعد .... اشكوى بعد اليوم لأحد سوى مولاى وناصرى
أصبحت ....تنزع روحى تدريجيآ من اطراف جثتى
لم اعد.... أقوى على تحمل بعدى عنك وغربتى
أستيقظ.... 
انهض....
 قبل ان افقد طفولتى
قبل ان تبعثر من اشلاء برائتى
أصبح الشيب يخط هامتى....
يؤثرعلى بقايا ابتسامتى
أضيف....إلى عمرى ألف عاما فصرت
لم أعد أقدر على حمل سنين كآبتى
وارتسمت على جبينى خطوط حكايتى
يحكى كلا منها اوقات الامى معك وغربتى
لا اطلب منك سوى ان تنظر فى قضيتى
ولا تحكم فيها بعقلك فقط بقلبك
وقلبى وهويتى
............................................................
shemo

الاثنين، 16 يوليو 2012

قصة نقطة




 بدلت ملابسها وأغلقت نور غرفتها وجلست لتأخذ قسطا من الراحة وتتأمل
 بعد عناء يوم طويل فأغلقت عيناها كى تستمتع بتلك الخلوة ...
ولكن صوت ما يصل الى 
  مسامعها ويعكر عليها صفو ..فهى لا تعرف من أين ياتى  ذلك 
 الصوت قطعت خلوتها لعده بره كى تحاول معرفة من أين يأتى ...
لكن محاولاتها بائت بالفشل 
 فيأست ...وقررت ان لا تبالى به وتستعيد خلوتها ثانيتا  
  فأغلقت عيناها وأخذت تتأمل ماحدث معها طوال اليوم
 ...لكنه لازال ينغص عليها تأملاتها ...فقررت تلك المرة ان تنهض 
 وتبحث عن مصدر هذا الصوت وتحاول 
 أضاءة الغرفة وفتحت بابها ثم أخذت تتجول فى الشقة تنصت
 للصوت هنا وهناك لعل 
  تصل الى مصدره وبعد دقائق علمت أن الصوت يأتى
من المطبخ ذهبت لتعلم لأى شىء
  يكون فاذا بها تجده ..صوت صنبور المياه....
وقد حدث به عطل جعله يتخلى عن بضع قطرات 
 مياهه....حاولت أصلاح العطل لكنها لم تستطع ...
فجاءت بأناء كبير وضعته تحت الصنبور 
  كى لا تضيع تلك القطرات هدر ... 
...ثم أوت الى سريرها كى تستغرق فى النوم
  لعله يحمل عنها عناء تلك اليوم ...وستيقظت باكرا وخرجت
   من الغرفة ودخلت المطبخ كى تحضر
 فطورها فاذا بها تجد الأناء قد أمتلا بأكمله ...ونقاط الماء توقفت عن سقوطها 
 من الصنبور ...ووفى نفس الحين تقف قطتها بجانبها تلهس من شدة العطش
فتذكرت انها امس من شدة تعبها نسيت ان تسقيها ..فأخذت تحاول فتح الصنبور 
كى تستطيع تحضير فطور ..ووضع الماء لقطتها 
ولكنها أكتشفت ان الماء قد قطع 
ولكن الاناء الذى وضعته امس اسفل الصنبور
قد امتلأ بأكمله من قطرات المياه التى تساقطت من الصنبور امس 
فأخذتها وسقت منها القطة وأحضر فطورها 
وهى تردد سبحان الله ...
حقا نقطة مياه تساوى حياة .
________________________________________________________   (عبرة فى ظل ما نعيشها من ازمة انقطاع الماء والكهربا )______________
بقلمى shemo

الأربعاء، 27 يونيو 2012

خبر عاجل


ورجعت تانى بعد غياب 410 
كانت مرحله حلوه
اتعلمت فيها كتير
اتعملت مع ناس وعقول 
مختلفه كتير 
..........................................
joker

الأحد، 24 يونيو 2012

أول رئيس فعلى ...لبلادنا .



  مبرررررررررروووك لينا كلنا مبروووووووووك لكل مصرى نفسه يتنفس هوا الحرية والكرامة فى بلدوه 
مبروك علينا كرمتنا الى بأذن الله حترجع قدام العالم كله تانى ...وربنا بقى يهدى المجلس العسكرى ...ويسيبنى فى حلنا 
وينفذ مطالب الميدان ويلغى الضبطية القائية والاعلان المكمل ...ونبدأ بقى نشتغل والبلد أقتصادها يعلى ..
                                 وربنا يرحم شهدائنا ...ويسكنه فسيح جناته ...امييين يارررررررب.


                                           كنت كاتبه خاطرة صغيره قبل جوالة انتخابات الاعادة 
                                                         وقررت انازلها فى بوست الرئاسة 

                                                  علينا أن نعلم أن جميعا يتحمل المسئولية وليس
                                              فصيل سياسي بعينه ...فلا يبقى أمامنا سوا أرقام قلائل 
                                           لنصل  لساعة الصفر أما ان نبدأ العد لبداية نهضة وعصر جديد
                                          أو ان يكون الصفر أخر رقم فى العد التنازلى لنهاية ثورتنا والقضاء 
                                         ع الديمقراطية فى بلادنا للأبد ..فلنقرأ ما يحدث قرأة جيدة يكون الفيصل 
                                      الوحيد فيها هو مصلحة بلادنا بغض النظر عن ماهية وأختلافتنا السياسية مع 
                                       من يمكنه تحقيقها . ولنعى جيد ما يحدث ...ولندعو الله ان يمرر تلك الأزمة 
                                      بسلام ع بلادنا وأن لا تضيع دماء الشهداء هدر .

                     والحمدلله عارفنا نعقلها كويس فى جوالة الاعادة ونعرف مين قد تنفيذ مصلحة مصر 
                        بغض النظر ع انتمائه وخلافنا السياسى معاه بغض النظر عن مهيته واتجاهه 
                                      والحمدلله (ان الله لا يضيع أجر من أحسن عملا )         
______________________________________________________________________________

   بقلمى shemo

الجمعة، 22 يونيو 2012

حلمى ...الان .



 




            كل ما أحلم به الان ان تضع لى خاتم مكتوب عليه أسمك
                         فى أصبع يدى اليمنى كى أقول به للعالم
                                   أجمع أننى (ملكك) .


                     
                                                                   بقلمى shemo

السبت، 12 مايو 2012

أمل









أحيانا نتمنى لو كنا ...كائنات خارقة ...يمكنها فعل المستحيل ...

أوحتى شخصيات كرتونية ...تستطيع خرق القوانين

 بفكرة تكون قادرة ع تحقيق أحلامها ...لكن الواقع                                                   

        ...ينطق دائما بلسان حاله..أننا لسنا هكذا.


   فأننا الأفضل.... فلم نكن فى يوم من الايام كائنات خارقة                                

                             أوحتى شخصيات كرتونية مبهرة..

    فنحن فى الحقيقة ...أدميين .                         


ليس لنا قدرة ....فالله وحده القدير ...لكن ...ثروتنا                                

أمل

           نجدده ...ونختلف بأشخاص نعشهم ...ومشاعر ...نعشقهم بها ...                

            ورب

                ليس لنا سواه ...ندعوه...دائما ...ان يحفظهم لنا                         


                                      ياررررررب



_________________________________________________________________

بقلمى shemo

الأحد، 5 فبراير 2012

from king kong




هكذا تكون الصورة ....عندما أكون بين يديك

أشعر ان حجمى متناهى فى الصغر

وأنك فى عينى بذلك الحجم ...


حجمك ...بتلك الضخامة ...أشعر أن رجولتك

وحنانك وطفولتك ...أحتوائك ...وتفكيرك وثقافتك ..قيمتهم

تجعلك ....فى عالمى بتلك الضخامة ....أتعرف حبيبى

أشعر ..وقتها ...أن العالم ..لا يحوى سوانا ...أنا وأنت .

فوجودك فى عالمى تخطى أدراك الحروف

وأستطاع خرق قوانين الحب

لأننى ع قناعة ...أن ليس للحب قوانيين .

_____________________________

بقلمى shemo


حقوق النشر محفوظه لمدونه™ shababik